@hamadakadi5387منذ 3 سنواتبارك الله فيك ونفع بك وأعلى قدرك إن شاء الله 4
@
@zinebboumahdi8812منذ 3 سنواترحمه الله و غفر له و أسكنه فسيح جناته 2
@
@marocn2157منذ 3 سنواتاللهم أجعل متواه الجنة وازرق دويه الصبر والسلوان وان لله وانا اليه راجعون 2
@
@legranite7647منذ 3 سنواتاللهم يامنزل الكتاب سريع الحساب اللهم ارنا حكمك في أعداء ابو نعيم يارحمان يارحيم يوهاب في اقرب وقت 2
@
@m_rallk_منذ 3 سنواتاللهم ارحم شيوخ التوحيد والسلف الصالح اللهم اجعل الفردوس الأعلى من الجنة منزله 3
@
@MohamedAli-oz2pvمنذ 2 سنواتAlaah oma sale oabarek ala nabiyena mohamad 1
@
@gravityforse4392منذ 3 سنواتعاش مجاهداً وسُجن مجاهداً وتوفي مجاهداً. إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارحمه اللهم ارحمه اللهم إني أسألك أن ترزقه مؤنسا في قبره وتنيره بنوركidden1" class="buttons"> يا كريم يا رحمان الدنيا ورحمان الآخرة ورحيمهما ارحم أهله من بعده واحرصهم بعينك التي لا تنام. إنا لله و إنا إليه راجعون كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام اللهم اغفر له وارحمه و تقبل منه و أحسن مثواه يا أرحم الراحمين. اللهم اغفر له وارفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يا رب العالمين. اللهم اغفر له وادخله مدخلا كريما واجعل قبره روضة من رياض الجنة واجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين. :إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين. عليه الف رحمة الله اللهم تغشاه بواسع رحمتك وثبته وإيانا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة آمين. وكان هذا هو موقفه رحمه الله.! قوله تعالى: {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى} [الأعلى: 9 ـ 12]. إذا فهمت ذلك فاعلم أن من لم يحكم بما أنزل الله وأراد أن يكون التحاكم إلى غير الله ورسوله وردت فيه آيات بنفي الإيمان وآيات بكفره وظلمه وفسقه أما القسم الأول [يعني الآيات التي وردت بنفي الإيمان عنه] : فمثل قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا * وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) النساء/60ء 65 . فوصف الله تعالى هؤلاء المدعين للإيمان وهم منافقون بصفات : الأولى : أنهم يريدون أن يكون التحاكم إلى الطاغوت ؛ وهو كل ما خالف حكم الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ؛ لأن من خالف حكم الله ورسوله فهو طغيان واعتداء على حُكْمِ مَنْ له الحكم وإليه يرجع الأمر كله ، وهو الله ، قال الله تعالى : (أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) الأعراف/54 . الثانية : أنهم إذا دُعُوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول صدوا وأعرضوا . الثالثة : أنهم إذا أصيبوا بمصيبة بما قدمت أيديهم ، ومنها أن يعثر على صنيعهم جاءوا يحلفون أنهم ما أرادوا إلا الإحسان والتوفيق ، كحال من يرفض اليوم أحكام الإسلام ويحكم بالقوانين المخالفة لها زعماً منه أن ذلك هو الإحسان الموافق لأحوال العصر . ثم حذر سبحانه هؤلاء المدعين للإيمان المتصفين بتلك الصفات بأنه سبحانه يعلم ما في قلوبهم وما يكنون من أمور تخالف ما يقولون ، وأمر نبيه أن يعظهم ويقول لهم في أنفسهم قولاً بليغاً . ثم بين الحكمة من إرسال الرسول أن يكون هو المطاع المتبوع لا غيره من الناس مهما قويت أفكارهم واتسعت مداركهم . ثم أقسم تعالى بربوبيتة لرسوله التي هي أخص أنواع الربوبية والتي تتضمن الإشارة إلى صحة رسالته صلى الله عليه وسلم أقسم بها مؤكداً أنه لا يصلح الإيمان إلا بثلاثة أمور : الأول : أن يكون التحاكم في كل نزاع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . الثاني : أن تنشرح الصدور بحكمه ، ولا يكون في النفوس حرج وضيق منه . الثالث : أن يحصل التسليم التام بقبول ما حكم به وتنفيذه بدون توان أو انحراف . ....وسعت1
@
@user-hf2vf5dt4hمنذ 3 سنواتلماذا علماء المغرب غائبون عن التأثير في المجتمع 3
@
@user-lm5qy4ld2pمنذ 3 سنواتالله يخرب بيتكم سلفية وبهأية ووهبية واخوانية عملتم عصابات مسلحة استهدفت قتل المسلمين دول علماء الفتنة الطائفية والبدع والجهل وأتباع الأهواء دول عايزين الإعدام لإن دول فتنة وقطعوالامة الإسلامية الى جماعة وعصابات يقتل بعضهم بعضا تحت مسميات ما أنزل الله بها من سلطان مافيش حاجة اسمها الإخوان المسلمين ولا السلفية الجهادية ولا المنهج السلفي إحنا الأمة الإسلامية مسلمون فقط لاغير ولاتكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا وانتم فرقتم الأمة الإسلامية سلفية وبهأية ووهبية واخوانية عملتم عصابات ....وسعت3
Related videos for ترجمة مختصرة عن الشيخ عبد الحميدأبو_النعيم رحمه الله؟ الولايات المتحدة الأمريكية:
![L'Ellipse arrive ! - Boruto : Chapitre 55 [SPOILERS]](https://i.ytimg.com/vi/_xntJlHJgak/mqdefault.jpg)
اللهم رحمه اللهم امييييين 2
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارحمه اللهم ارحمه اللهم إني أسألك أن ترزقه مؤنسا في قبره وتنيره بنوركidden1" class="buttons"> يا كريم يا رحمان الدنيا ورحمان الآخرة ورحيمهما ارحم أهله من بعده واحرصهم بعينك التي لا تنام.
إنا لله و إنا إليه راجعون كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام اللهم اغفر له وارحمه و تقبل منه و أحسن مثواه يا أرحم الراحمين.
اللهم اغفر له وارفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه في الغابرين واغفر لنا وله يا رب العالمين.
اللهم اغفر له وادخله مدخلا كريما واجعل قبره روضة من رياض الجنة واجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
:إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين. عليه الف رحمة الله اللهم تغشاه بواسع رحمتك وثبته وإيانا بالقول الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة آمين.
وكان هذا هو موقفه رحمه الله.!
قوله تعالى: {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى} [الأعلى: 9 ـ 12].
إذا فهمت ذلك فاعلم أن من لم يحكم بما أنزل الله وأراد أن يكون التحاكم إلى غير الله ورسوله وردت فيه آيات بنفي الإيمان وآيات بكفره وظلمه وفسقه
أما القسم الأول [يعني الآيات التي وردت بنفي الإيمان عنه] :
فمثل قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا * وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا * فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) النساء/60ء 65 .
فوصف الله تعالى هؤلاء المدعين للإيمان وهم منافقون بصفات :
الأولى : أنهم يريدون أن يكون التحاكم إلى الطاغوت ؛ وهو كل ما خالف حكم الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ؛ لأن من خالف حكم الله ورسوله فهو طغيان واعتداء على حُكْمِ مَنْ له الحكم وإليه يرجع الأمر كله ، وهو الله ، قال الله تعالى : (أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) الأعراف/54 .
الثانية : أنهم إذا دُعُوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول صدوا وأعرضوا .
الثالثة : أنهم إذا أصيبوا بمصيبة بما قدمت أيديهم ، ومنها أن يعثر على صنيعهم جاءوا يحلفون أنهم ما أرادوا إلا الإحسان والتوفيق ، كحال من يرفض اليوم أحكام الإسلام ويحكم بالقوانين المخالفة لها زعماً منه أن ذلك هو الإحسان الموافق لأحوال العصر .
ثم حذر سبحانه هؤلاء المدعين للإيمان المتصفين بتلك الصفات بأنه سبحانه يعلم ما في قلوبهم وما يكنون من أمور تخالف ما يقولون ، وأمر نبيه أن يعظهم ويقول لهم في أنفسهم قولاً بليغاً . ثم بين الحكمة من إرسال الرسول أن يكون هو المطاع المتبوع لا غيره من الناس مهما قويت أفكارهم واتسعت مداركهم . ثم أقسم تعالى بربوبيتة لرسوله التي هي أخص أنواع الربوبية والتي تتضمن الإشارة إلى صحة رسالته صلى الله عليه وسلم أقسم بها مؤكداً أنه لا يصلح الإيمان إلا بثلاثة أمور :
الأول : أن يكون التحاكم في كل نزاع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الثاني : أن تنشرح الصدور بحكمه ، ولا يكون في النفوس حرج وضيق منه .
الثالث : أن يحصل التسليم التام بقبول ما حكم به وتنفيذه بدون توان أو انحراف . ....وسعت 1