@rodeaslan7349منذ 6 سنواتالله يعطيك الف عافية ولله شي مرتب و غير شكل رح اعمل نفس طريقتك ورغم بحياتي ما عملت احلى شي أكل سوري وبعدها مافي طبخات طيبة الله يرجع بلدي سوريا احسن من الاول بأذن لله 5
@hanzadahamzah2541منذ 6 سنواتشكراً جزيلاً على هذا الطبخ الرائع.. ونحن في لبنان نطبخ الملوخية بنفس هذه الطريقة.. ملاحظة : لو سمحت تعلّي صوتك شوي بالفيديوات القادمة.. 7
@
@sharadlabada8347منذ 4 سنواتصار عمري اربعين سنه ما اكلت الملوخية ولا طبختا.اليوم بدي جرب اطبخ.انا من السويدا سوريه 5
@
@fatimahmohammedali8579منذ 5 سنواتيعطيك العافيه شيف شكل الملوخية بتشهي يسلم إيديك
@
@user-ri5oo5rw8sمنذ 7 سنواتالحمد لله واستغفر الله ولا اله الا الله والله أكبر 35
@
@hajermohamed552منذ 6 سنواتمن فضلك نزللنا طبخات صيفية سهلة والله احترنا كل يوم شو نطبخ ☺ 3
@
@user-vc4os3tc3hمنذ 7 سنواتايش ربنا خلق اهنا واطيب اكل بالنيا من اكل حمص خصوصا محش الجزر والعدس بحصرم والملوخيةالورق والكبة المشوية اللي بتشر شحمة دايبة والا ويلي ع السخاتير ياسلام ياسلام يسلم ايديك انت واهل حمص 3
@olayachadi3816منذ 7 سنواتقد ايه مشهية هالملوخية واتمنى يوم فيه يكون بين ايدي طبق مثل ماحضرته شااف احنا ماعندنا الملوحية الورقية عندا الباميا بسس تسلم الايادي شاف والله يعطيك الصحة 4
@aliswitzerland1172منذ 5 سنواتزادك في دقائق عنوان الزاد: أبواب الرحمة الإلهية إن هنالك بعض الأمكنة، وبعض الأزمنة، وبعض الحالات؛ يفتح الله فيها أبواب الرحمة الإلهية.. ومن هذه الأمكنة المساجد، التي هي بيوت الله عز وجل في الأرض.. فالمساجد كلها متساوية في الشرف والفضيلة، من مسجد القرية إلى المسجد الحرام.. نعم هناك تفاضل لا شك في ذلك!.. ومن حيث الأزمنة، هناك مثلا: ليلة الجمعة، وليلة النصف من شعبان، وليالي القدر،.الخ.. في هذه الليالي، يهب الله عز وجل عباده ما يشاء من الفضل. أما الحالات التي تتجلى فيها الرحمة الإلهية، فمنها: - نزول المطر: فالمؤمن بمجرد أن ينزل المطر، يرفع يديه إلى السماء بالدعاء.. وقد وصفه الله تعالى في القرآن الكريم بالماء الطهور: {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء طَهُورًا}.. حتى أن البعض يشرب ماء المطر بنية الاستشفاء، ويقول: أن هذا قريب عهد بربه، لم يلمس هذا الماء أي إنسان.. روي عن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال:«تفتّح أبواب السماء عند نزول الغيث، وعند الزحف، وعند الأَذان، وعند قراءة القرآن، ومع زوال الشمس، وعند طلوع الفجر». - عند هبوب الرياح: قال تعالى في كتابه الكريم: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ}؛ أي نحن الذين جعلنا الرياح تنتقل من مكان إلى مكان.. قال الإمام الصادق (عليه السلام): «اطلبوا الدعاء في أربع ساعات: عند هبوب الرياح، وزوال الأَفياء، ونزول القطر، وأول قطرة من دم القتيل المؤمن؛ فإنّ أبواب السماء تفتّح عند هذه الأشياء». - عند الزوال: يقول تعالى: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلَّهِ قَانِتِينَ}؛ أي الظهيرة.. عند صلاة الظهر تفتح أبواب السماء، ولهذا أمرنا بالحفاظ على جميع الصلوات وخاصة صلاة الظهر.. وهناك توصية من بعض العلماء الكبار، أنه من المناسب للمؤمن عند أذان الظهر أن يلزم نفسه بنحو الاستحباب بدعاء الفرج:(اللهم!.. كن لوليك الحجة بن الحسن.).. فمن يفعل ذلك يرجى له الخير. - عند التقاء الصفين.. ومن حالات استجابة الدعاء عند التقاء الصفين؛ أي صفي المسلمين والكفار للقتال، قال أمير المؤمنين (ع): «اغتنموا الدعاء عند خمسة مواطن: عند قراءة القرآن، وعند الأذان، وعند نزول الغيث، وعند التقاء الصفين للشهادة، وعند دعوة المظلوم؛ فإنّها ليس لها حجاب دون العرش». - السحر.. إن المطر له موسم، والرياح لها مواسم.. ولكن أبواب السماء تفتح بدءاً من ساعات السحر، حتى طلوع الشمس.. أيضا هذا الوقت من الأوقات التي تنغمر فيه الرحمة الإلهية، خصوصا بالنسبة إلى الرزق.. عن الجواد (ع): (وذكر اللّه بعد طلوع الفجر، أبلغ في طلب الرزق من الضرب في الأرض).. نحن مشكلتنا أننا جعلنا الأرزاق تساوي المال، والحال أن المال آخر الأرزاق: أول الرزق الإيمان والاطمئنان النفسي، وبعد الإيمان الزوجة الصالحة، وبعد الزوجة الذرية الطيبة.. وبعدها الدابة السريعة، والدار الوسيعة، والمال الوفير؛ وهي في أسفل القائمة.. وذلك لأن رب العالمين يعطي الإنسان الأهم فالأهم!.. فالمؤمن الذي يصبح ويمسي لا يخاف شيئا، ولا يحزن على شيء.. هذا الإنسان قمة في الراحة النفسية. سر هذه الخصوصية لهذه الحالات: أولا: إن هذه الحالات تستقطب الرحمة. ثانيا: إن الله عز وجل يريد أن يرحم، ولكن يجعل لرحمته علامة، وليست الحالات هي التي أوجبت الرحمة.. هو أراد أن يرحم في مثل هذه الساعة منذ الأزل، ولكن ليلفت نظرنا قال: إذا نزلت عليكم المطر، وهبت الرياح، و.الخ؛ سأرحمكم.. فاغتنموا الفرصة!.. فإذن، على كل التقديرين، المؤمن صياد الفرص، يغتنم كل الأزمنة وكل الأمكنة وكل الحالات.. ويلجأ إلى الله تعالى؛ كي يفتح له الأبواب المغلقة. ....وسعت1
يسلمو اديك كتير بتشهي 46
اليوم طبخت ملوخية وطلعت روعة
يسلم ايديك
حبيت اشكرك
11 رمضان 2020
ابن الشام 1
واتمنى يوم فيه يكون بين ايدي طبق
مثل ماحضرته شااف
احنا ماعندنا الملوحية الورقية
عندا الباميا بسس
تسلم الايادي شاف
والله يعطيك الصحة 4
اطيب ملوخية الحمصية
تسلم ايديك ويديم عليك الصحة والعافية
أبواب الرحمة الإلهية
إن هنالك بعض الأمكنة، وبعض الأزمنة، وبعض الحالات؛ يفتح الله فيها أبواب الرحمة الإلهية.. ومن هذه الأمكنة المساجد، التي هي بيوت الله
عز وجلفي الأرض.. فالمساجد كلها متساوية في الشرف والفضيلة، من مسجد القرية إلى المسجد الحرام.. نعم هناك تفاضل لا شك في ذلك!.. ومن حيث الأزمنة، هناك مثلا: ليلة الجمعة، وليلة النصف من شعبان، وليالي القدر،.الخ.. في هذه الليالي، يهب اللهعز وجلعباده ما يشاء من الفضل.أما الحالات التي تتجلى فيها الرحمة الإلهية، فمنها:
- نزول المطر: فالمؤمن بمجرد أن ينزل المطر، يرفع يديه إلى السماء بالدعاء.. وقد وصفه الله تعالى في القرآن الكريم بالماء الطهور: {وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء طَهُورًا}.. حتى أن البعض يشرب ماء المطر بنية الاستشفاء، ويقول: أن هذا قريب عهد بربه، لم يلمس هذا الماء أي إنسان.. روي عن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال:«تفتّح أبواب السماء عند نزول الغيث، وعند الزحف، وعند الأَذان، وعند قراءة القرآن، ومع زوال الشمس، وعند طلوع الفجر».
- عند هبوب الرياح: قال تعالى في كتابه الكريم: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ}؛ أي نحن الذين جعلنا الرياح تنتقل من مكان إلى مكان.. قال الإمام الصادق (عليه السلام): «اطلبوا الدعاء في أربع ساعات: عند هبوب الرياح، وزوال الأَفياء، ونزول القطر، وأول قطرة من دم القتيل المؤمن؛ فإنّ أبواب السماء تفتّح عند هذه الأشياء».
- عند الزوال: يقول تعالى: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلَّهِ قَانِتِينَ}؛ أي الظهيرة.. عند صلاة الظهر تفتح أبواب السماء، ولهذا أمرنا بالحفاظ على جميع الصلوات وخاصة صلاة الظهر.. وهناك توصية من بعض العلماء الكبار، أنه من المناسب للمؤمن عند أذان الظهر أن يلزم نفسه
بنحو الاستحباببدعاء الفرج:(اللهم!.. كن لوليك الحجة بن الحسن.).. فمن يفعل ذلك يرجى له الخير.- عند التقاء الصفين.. ومن حالات استجابة الدعاء عند التقاء الصفين؛ أي صفي المسلمين والكفار للقتال، قال أمير المؤمنين (ع): «اغتنموا الدعاء عند خمسة مواطن: عند قراءة القرآن، وعند الأذان، وعند نزول الغيث، وعند التقاء الصفين للشهادة، وعند دعوة المظلوم؛ فإنّها ليس لها حجاب دون العرش».
- السحر.. إن المطر له موسم، والرياح لها مواسم.. ولكن أبواب السماء تفتح بدءاً من ساعات السحر، حتى طلوع الشمس.. أيضا هذا الوقت من الأوقات التي تنغمر فيه الرحمة الإلهية، خصوصا بالنسبة إلى الرزق.. عن الجواد (ع): (وذكر اللّه بعد طلوع الفجر، أبلغ في طلب الرزق من الضرب في الأرض).. نحن مشكلتنا أننا جعلنا الأرزاق تساوي المال، والحال أن المال آخر الأرزاق: أول الرزق الإيمان والاطمئنان النفسي، وبعد الإيمان الزوجة الصالحة، وبعد الزوجة الذرية الطيبة.. وبعدها الدابة السريعة، والدار الوسيعة، والمال الوفير؛ وهي في أسفل القائمة.. وذلك لأن رب العالمين يعطي الإنسان الأهم فالأهم!.. فالمؤمن الذي يصبح ويمسي لا يخاف شيئا، ولا يحزن على شيء.. هذا الإنسان قمة في الراحة النفسية.
سر هذه الخصوصية لهذه الحالات:
أولا: إن هذه الحالات تستقطب الرحمة.
ثانيا: إن الله
عز وجليريد أن يرحم، ولكن يجعل لرحمته علامة، وليست الحالات هي التي أوجبت الرحمة.. هو أراد أن يرحم في مثل هذه الساعة منذ الأزل، ولكن ليلفت نظرنا قال: إذا نزلت عليكم المطر، وهبت الرياح، و.الخ؛ سأرحمكم.. فاغتنموا الفرصة!..فإذن، على كل التقديرين، المؤمن صياد الفرص، يغتنم كل الأزمنة وكل الأمكنة وكل الحالات.. ويلجأ إلى الله تعالى؛ كي يفتح له الأبواب المغلقة. ....وسعت 1
كل إنسان عندو طريقة خاصة فيه
طريقتك حلوة
❤ 2